الحركة الانتقالية هي نوع من الحركة يتحرك فيها جسم على طول مسار مستقيم. يمكن تمثيل هذا النوع من الحركة بواسطة ناقل، حيث يجب تحديد اتجاه وحجم الحركة فقط.
تكون سرعة الجسم المتحرك انتقاليًا ثابتة إذا كان تسارعه يساوي صفرًا. وهذا يعني أن الجسم لا يتسارع ولا يتباطأ، وبالتالي فإن سرعته لا تتغير. إذا كان لجسم سرعة ثابتة، فهذا يعني أنه يتحرك بسرعة ثابتة في اتجاه معين.
يمكن حساب تسارع جسم في حركة انتقالية باستخدام الصيغة التالية:
أ = ΔV/Δt
حيث:
أ = التسارع
ΔV = التغير في السرعة
Δt = التغير في الزمن
يخبرنا التسارع بمدى تغير سرعة الجسم خلال فترة زمنية معينة. على سبيل المثال، إذا تحرك جسم بسرعة 10 م/ث ثم زاد سرعته إلى 20 م/ث خلال فترة 5 ثوان، فإن تسارعه سيكون 4 م/ث2.
الحركات في المستوى – الترجمة والانعكاس والدوران
https://www.youtube.com/watch?v=XfPEGMgBXiM
حركة دوران الأرض: ما أسبابها وعواقبها؟
https://www.youtube.com/watch?v=PIZ0L39zhME
ما هي الحركة الترجمية؟
الحركة الانتقالية هي نوع من الحركة يتحرك فيها الجسم عبر الفضاء دون تغيير الشكل أو الحجم. يحدث هذا النوع من الحركة عندما يتحرك جسم في خط مستقيم، حيث لا يوجد أي تغيير في اتجاه الحركة. يمكن تسريع أو إبطاء الحركة الانتقالية، ولكنها تحدث دائمًا في خط مستقيم.
ما هي الأشكال المختلفة للحركة الترجمية؟
الأشكال المختلفة للحركة الترجمية هي: أحادية البعد، ثنائية الأبعاد، وثلاثية الأبعاد. في الحركة أحادية البعد، يتحرك الجسم في اتجاه واحد، إما للأمام أو للخلف. في الحركة ثنائية الأبعاد، يتحرك الجسم في اتجاهين، كما لو كان يطفو في الماء. في الحركة ثلاثية الأبعاد، يتحرك الجسم في ثلاثة أبعاد، كما لو كان يطير في الهواء.
ما الذي يسبب الحركة الترجمية؟
تحدث الحركة الانتقالية عندما يتحرك جسم ما في مسار مستقيم، أي على طول خط مستقيم. يمكن أن يكون سبب الحركة الانتقالية قوة خارجية، مثل الجاذبية، أو دافع داخلي، مثل ذلك الناتج عند دفع جسم ما.
كيف يمكن قياس الحركة الترجمية؟
يمكن قياس الحركة الانتقالية باستخدام ساعة توقيت أو ساعة يد لقياس الوقت الذي يستغرقه السفر لمسافة معينة. يمكنك أيضًا استخدام شريط قياس أو مسطرة لقياس المسافة المقطوعة.